(ريم عبد الكريم) أدار أهالي غزة ظهرهم للهموم اليومية والكبت الذي يفرضه الاحتلال، شعبية واسعة اكتسحت القطاع، أما ابنهم المشترك محمد عساف فتحصل حرب جديدة كلما اخترق شاشاتهم الصغيرة بأدائه الرائع في البرنامج.
محمد عساف، كما يقول أهالي غزة، أدخل الفرح والسعادة إلى بيوت القطاع الصغير، وفرض أجواء جديدة لم تألفها غزة المعتادة على أجواء الحروب مع الاحتلال.
شاهد الفيديو لتعرف المزيد عن أجواء المسابقة في غزة